رأت في الطريق الواسع الذي ستعبره مسار حياتها بكل ما فيها من حذر وحب وحماس وتذكرت بعد موتها السيارة الحمراء التي دهستها عند وصولها الجانب الاخر من الطريق
***
يده فوق يدها وكلمة واحدة عبرت حاجز الصوت والصورة انطلقت بها الى الافاق وجابت بها المحيطات.. كلمة واحدة قالها مرة وفعلها طول العمر .. متخافيش
***
نقيضان تحت سقف واحد يعيشان في انسجام.. احتمال وارد في عالم يحفل بالتناقضات والزيف... ظل يفكر في هذا وهو ينهي أوراق الطلاق ثم قال لنفسه "سأنثر الان بعض رماد من الحقيقة" على العالم
28 ابريل
No comments:
Post a Comment