Tuesday, October 11

a break

i've been blogging alot lately
dont know why
maybe to keep myself company
maybe to feel like living
or maybe for absolutely no reason at all
all i know is that i need a break
this concerto has to stop for a while
i will be visiting the blog to feed my fish though
to all my visitors kindly feed them whenever you drop by
they are to your right now
it will only cost you some clicks here and there
as for me i really need a fresh start
its a brb then

Monday, October 10

حالنا مع السكاف

عبد الحليم حافظ طبعا

يا سيدي أمرك أمرك يا سيدي
ولجل خاطرك خاطرك يا سيدي
مقدرش أخالفك لأني عارفك
تقدر تحط الحديد في ايدي
اسمع اسمع يا سيدي

بالذي أسكر من عرف اللمى
كان ف حالو جتلو بلوة من السما
والذي أجرى دموعي عندما
كان هيبعتني لأقرب محكمة

مبسوط يا سيدي يا سيدي
مبسوط يا سيدي

مقدرش أخالفك لأني عارفك
تقدر تحط الحديد في ايدي
اسمع اسمع يا سيدي

وحقك انت المنى والطلب
والله يجازي اللي كان السبب
ولي فيك يا والدي قصة
تغير مجرى حياة الطرب

مبسوط يا سيدي يا سيدي
مبسوط يا سيدي

مقدرش أخالفك لأني عارفك
تقدر تحط الحديد في ايدي
اسمع اسمع يا سيدي

حبك يا سيدي غطا ع الكل
ع الكل يا روحي
يجعل نهارك زي الفل
والورد يا روحي
حبك يا سيدي على راسي من فوق
وحياة روحي
خايف أقول على قد الشوق
لتطلع روحي

مبسوط يا سيدي يا سيدي
مبسوط يا سيدي

مقدرش أخالفك لأني عارفك
تقدر تحط الحديد في ايدي
اسمع اسمع يا سيدي

أنا قلبي عليك عليك قلبي
كان فين دا يا ناس ومتخبي
أنا قلبي عليك عليك قلبي
وبغني قديم وانا ايه ذنبي
اعملك ايه يانا يا غلبي
انا قلبي عليك عليك قلبي

مبسوط يا سيدي يا سيدي
مبسوط يا سيدي

قلب الوطن مجروح لا يحتمل أكتر

كل سنة وانت طيب يا منير
ولو ان كلنا حزانى
حزانى على اللي ماتو
وحزانى على الضماير اللي بتتباع
والناس اللي بتقايض شرفها
تمن للخوف

Saturday, October 8

تانيا هانم صالح

جميلة تانيا صالح جميلة جميلة
الأغنية اسمها وحدة
حلوة
والرمز لبنان

في وحدة وطنية بنت عيلة وبنت حلال
وفي وحدة عربية ع راسها شال
في وحدة أوروبية آية من الجمال
ايا وحدة بدك
ما فيك تضلك وحدك
صار لازم تلاقي
وحدة توقف حدك

في وحدة تفهم عليك تتحملها وتتحملك
بتربيها ع ايديك ملكة هيي وانت الملك
ايا وحدة بدك ما فيك تضلك وحدك
صار لازم تلاقي
وحدة توقف حدك

في وحدة يكون حلمها تبقو سوا طول الزمان
ما باس تمها إلا أمها
تجبلك ولد اسمه لبنان

ايا وحدة بدك ما فيك تضلك وحدك
صار لازم تلاقي
وحدة توقف حدك

Friday, October 7

الفيلسوف الأبيح المظلوم



يا إخوتي.. إن كنت أضحك للمسوخ وللحواة
ويلوح في عيني إشراق المرح
لا تحسبوا أني فرح
فاللحن أصفى ما يكون إذا تهيأ للخفوت
إنني أعيش الموت في صمتي.. إني أموت
لكنني ألد الحياة.. كالأمهات يلدن في الألم الحياة.. أمي وكل الأمهات

نجيب سرور

Tuesday, October 4

الفاعل مجهول

مر مع ابنته من الحي القديم حيث كانت حبيبته السابقة تطل من الشرفة ويتحدثان على الهاتف لساعات
هي في الشرفة وهو على المقهى المقابل لبيتها
ترى أين ذهبت الآن؟
لم يكن من الممكن أن يسأل عنها الآن.. ماذا سيقول؟
لمح شقيقتها الصغيرة التي لم تعد صغيرة الآن
وسألها فردت "ماتت" .. هل لأي تفاصيل بعد هذا النبأ أهمية؟
غادر المكان لكنه أراد أن يعرف التفاصيل
ذهب لشقيقتها في اليوم التالي وسألها
أخبرته أنها ماتت يوم 28 يناير
لم تكن حبيبته ثورية ولا ناشطة ولم يكن لها حساب على الفيسبوك والتويتر
كانت تفضل التعامل المباشر بين البشر
هل أخذتها الحماسة واندفعت مع من نزلوا في هذا اليوم المشئوم؟
هل هربت من قيود الأب وتساوى عندها الدكتاتور الكبير مع الدكتاتور الصغير في منزلهم؟
ربما كانت في طريقها لشراء فول أو زبادي يومها؟
كل الاحتمالات واردة لكن من قتلها؟
تتداعى الافكار الواحدة تلو الأخرى في رأسه
هل قتلها قناصة فوق قسم الخليفة.. هل قتلها ضابط أراد تجربة مسدسه ليعرف
ان كان ما فيه رصاص صوت أم خرطوش أم حي؟
لماذا لم يجرب الطلقة إذن في كلب أو قطة بالشارع؟ هل كان يريد هدفا أكبر أم أكثر نبلا وجمالا؟
هل يمكن أن يكون قد قصدها هي بالذات لقتلها؟ لماذا؟
ربما دهستها سيارة؟
ربما قتلها ضعفه وخذلانه لها قبل سنوات.. أليس هذا واردا؟
أصر على معرفة رقم القضية من شقيقة حبيبته القتيلة والمحكمة التي تنظر فيها
تأجيل وراء تأجيل يتبعه تأجيل آخر
****
كاد الجنون أن يقتله.. طوفان من الاسئلة وإحساس بالضآلة لأنه لم يحميها
وتناقلت الصحف المصرية والعالمية بعد ذلك نبأ الرجل الذي لم يتكلم منذ شهرين
واكتفى بوضع شريط لاصق على فمه
وجلس القرفصاء أمام مبنى مجلس الوزراء المصري
رافعا لافتة كتب عليها عبارة
"عايز حق حبيبتي"

Monday, October 3

بيانات على تذكرة مسجون

الاسم .. صابر
التهمه .. مصري
السن .. أجهل سن عصري
رغم انسدال الشيب ضفاير ضفاير
من شوشتى لما لتحت خصري
المهنة .. المهنة وارث عن جدودي والزمان
صنع الحضاره والنضاره والامان
البشره ... قمحى
القد .. رمحى
الشعر .. اخشن م الدريس
لون العيون .. اسود غطيس
الانف .. نافر كالحصان
الفم .. ثابت فى المكان
واما جيت ازحزحه عن مطرحه
كان اللى كان
جهة الميلاد.. فى أي أوضه مضلمه
تحت السما على ارض مصر
من أي دار وسط النخيل
مطرح ما يجري النيل
ما دام ما يكونش قصر
الحكم.. الحكم من سبع تلاف سنة
وانا راقد سجين
اطحن على ضراسي الحجر
من الضجر وابات حزين
سألنى سائل .. حبستك طالت وليه
لانى طيب .. وابن نكته .. وابن ايه
مفيش مخالفه ركبتها ضد القانون
لانى خايف والقانون سيفه ف ايديه
تسأل عليّ المخبرين فى أي حين
تسمع وتفهم قصتي ألف وبيه

الاسم صابر ع البلا أيوب حمار
شيل الحمول من قسمتى والانتظار
أغرق فى أنهار العرق طول النهار
وألم همى فى المسا وأرقد عليه
عرفت ليه؟

Sunday, October 2

سلامتي



ممتنة جدا ومتشكرة لكل اللي سأل عليا
الموضوع بسيط يا رجالة .. حادثة منزلية عبيطة
وانا زي القرد وبدون أهو حتى
وهنزل الشغل عادي
عمر الشقي بقي
: )